Revue du web. La photo d'un enseignant contractuel enlaçant un élément des forces auxiliaires fait le buzz

الشاهد: انه التاريخ الذي يشهد على كونكم ديانا سياسيا بامتياز...من الصعب تجاهل التاريخ وتجاوز...من التأسيس إلى الآن:حزبكم دكان من درجة أولى...خلقتكم الإدارة ودعمتكم ووضعت في فمكم ملعقة من ذهب"ابتلعتم"بواسطتها الكراسي والمناصب والامتيازات بمختلف القطاعات...وتصريحكم بأنكم لستم دكانا لن يصدقها عاقل حصيف لأنه واقع لا يرتفع...والانتقادات التي يتم تصويبها نحو دكاكين أخرى شاركتم معها في تدبير الشأن العام الحكومي مصدرها التعليمات والاوامر،فقرارات تلك الحكومات كنتم شركاء في اتخاذها بامتياز لكون ورائهم كانوا يعرفون على قطاعات هامة، لكن الآلة الإعلامية لأصحاب القرار الفعلي تم توجيهها لدكان واحد فقط دون غيره،وهذا كان من أسباب وضعيته في انتخابات شتنبر الماضي...شخصيا لا أنتمي لأي دكان، وقاطعت تلك الانتخابات...الخلاصة: ان وصفكم بركان سياسي سيرافقكم طيلة وجود حزبكم:نشأتمكدكان وستستمرون كذلك،وما عليكم الا قبول وضعكم هذا طوعا أو كرها...